viernes, 27 de octubre de 2017


غوتيريس يؤكد على حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير،ويدعو إلى ضرورة استشارته بخصوص استغلال ثرواته الطبيعية


نيويورك 26 أكتوبر 2017 (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) - أعرب الأمين العام للامم المتحدة السيد “انطونيو غوتيريس” عن قلق الأمم المتحدة إزاء عدم تحقيق تقدم بخصوص مسالة تقرير مصير الشعب الصحراوي .
وابرز الامين العام في تقرير جديد حول تطورات اعمال حق تقرير المصير للشعوب المستعمرة ان الملاحظات الختامية التي اعتمدتها اللجنة المعنية بحقوق الإنسان في دورتها الـ ١١٨ أظهرت القلق بخصوص التقدم المحدود الذي تَحقق في مسألة تقرير مصير شعب الصحراء الغربية؛ والمعلومات التي تفيد بأن المغرب يرفض التشاور مع الشعب الصحراوي بخصوص استغلال الموارد الطبيعية في الصحراء الغربية.
واكد غوتيريس ” في تقرير الذي ستناقشه اللجنة الامية الثالثة خلال الايام المقبلة خطورة ووجود الجدار الرملي الذي يقيد حرية تنقل شعب الصحراء الغربية نظرا إلى قلة المداخل المتاحة للمدنيين ووجود ألغام أرضية ومتفجرات أخرى من مخلفات الحرب على طول الجدار والتي تعرِّض حياة السكان في المناطق المجاورة وأمنهم للخطر.
ودعا التقرير المغرب الى دعم الجهود التي تبذل في اطار عملية التفاوض المتعلقة بوضع الصحراء الغربية، التي يراعاها الأمين العام، من أجل إعمال حق شعب الصحراء الغربية في تقرير مصيره؛ ودعم عملية التشاور مع شعب الصحراء الغربية بغية الحصول على موافقته الحرة والمسبقة والمستنيرة على مشاريع التنمية والعمليات الاستخراجية؛ واتخاذ التدابير اللازمة لتمكين شعب الصحراء الغربية من التنقل بحرية وأمان على جانبي الجدار الرملي .
واكد الامين العام انه قدّم تقريراً إلى مجلس الأمن عن الحالة فيما يتعلق بالصحراء الغربية تناول من خلاله ما جد من تطورات وبين الحالة على أرض الواقع، ووضع المفاوضات السياسية المتعلقة بالصحراء الغربية والتقدم المحرز فيها، والمصاعب الراهنة التي تواجه عمليات بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية والخطوات المتخذة للتغلب عليها.
وأشار الأمين العام إلى أن مجلس الأمن قد أوعز إليه، في القرارات التي اتخذت منذ عام 2007، بتيسير المفاوضات المباشرة بين الطرفين للتوصل إلى ”حل سياسي مقبول للطرفين يكفل لشعب الصحراء الغربية تقرير مصيره“
وابرز الامين العام ان الجمعية العامة، أعربت، عن تأييدها لعملية المفاوضات التي بدأها مجلس الأمن من أجل التوصل إلى حل يكفل لشعب الصحراء الغربية تقرير مصيره، وأشادت بالجهود التي بذلها الأمين العام ومبعوثه الشخصي للصحراء الغربية في هذا الصدد. ورحَّبت بالتزام الطرفين بمواصلة إبداء الإرادة السياسية والعمل في مناخ مؤات للحوار من أجل الانتقال إلى مرحلة جديدة من المفاوضات المكثفة، بحسن نية ودون شروط مسبقة.
واكد غوتيريس في توصياته المرفوعة إلى اللجنة الثالثة الى ضرورة التزام جميع الدول بتعزيز إعمال الحق في تقرير المصير، واحترام هذا الحق وفقا لأحكام ميثاق الأمم المتحدة
ودعا التقرير الدول الأطراف في العهد والبالغ عددها حاليا 169 دولةً أن تتخذ إجراءات إيجابية لتيسير إعمال حق الشعوب في تقرير المصير واحترام هذا الحق
وخلص الامين العام الى التاكيد ان التنفيذ الفعال للحق في تقرير المصير سيسهم في التمتع بقدر أكبر من حقوق الإنسان والسلام والاستقرار، وبذلك يمنع نشوب النزاعات.

Publicado por M.A.P.

الأمم المتحدة تؤكد أنها لن تعترف بأي انتخابات تجري في الصحراء الغربية المحتلة دون موافقتها
 
الصحراء الغربية 26 أكتوبر 2017 (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) - أكدت الامم المتحدة انها لن تعترف بأي انتخابات تجري في الصحراء الغربية المحتلة دون موافقتها .
وأكدت وثيقة صادرة عن الأمم المتحدة ان المجتمع الدولي قد اعترف بالاستفتاء بوصفه حلا للنزاع، وليس بمبادرة الحكم الذاتي التي اقترحها المغرب، وهذا هو سبب إدراج لفظة ’’الاستفتاء‘‘ في اسم بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية. ولا يمكن أن نعترف بأي انتخابات في إقليم محتل لم تصادق عليها الأمم المتحدة. وتعمل اللجنة في إطار الجمعية العامة، وليس مجلس الأمن، ولذلك فهي وفية لولايتها.
وأبرزت الوثيقة خارطة طريق لتسريع الجهود لحل القضية الصحراوية اقترحتها دول أعضاء بلجنة ال24 من بينها عقد دورة الاستثنائية بشأن الصحراء الغربية والقيام بزيارة رسمية إلى الأراضي المحتلة والمنطقة المحررة ومخيمات اللاجئين وإصدار قرار لتحديد موعد لإجراء استفتاء يكفل للشعب الصحراوي ممارسة حقه في تقرير المصير والتسليم بقرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في ديسمبر 2016 والذي ينص على ألا سيادة للمغرب على الصحراء الغربية ولا على مواردها الطبيعية.
وأكدت الوثيقة ان الأمم المتحدة تعترف فقط بجهة البوليساريو ممثل شرعي للشعب الصحراوي، وستظل لجنة ال24 متمسكة بالاستماع خلال اجتماعاتها إلى ممثلي جبهة البوليساريو فقط.

Publicado por M.A.P.

lunes, 23 de octubre de 2017

SAHARA OCCIDENTAL:  Le MAROC a versé jusqu’à 1 000 000 $ pour acheter un Think Thank Washingtonien.


SPS 21/10/2017 - 17:53
Washington, 21 oct 2017 (SPS) La fondation de l’office Chérifien des Phosphates (OCP) a versé en 2016 entre 250.000 et un (1) million de dollars au Think Tank américain Atlantic Council en échange de faveurs diplomatiques sur le dossier du Sahara Occidental occupé par le Maroc, soutenu par la France.
Le montant versé par Rabat a été rendu public sur le site d’Atlantic Council au même titre qu’un autre don oscillant entre 25.000 et 50.000 dollars offert par le Centre culturel marocano-américain, lié à la principale entreprise de lobbying marocain, la fondation OCP.
Ce Think Tank qui fonctionne beaucoup plus comme un lobby a rendu public sa liste de donateurs pour 2016 dans laquelle figurent de grandes compagnies pétrolières des pays du Golfe et des Etats-Unis.
Rabat espérait en effet un changement dans la position américaine sur ce dossier en misant sur une des figures du Think Tank, Peter Pham, pressenti, alors, comme future sous-secrétaire d’Etat adjoint chargé des Affaires africaines dans la nouvelle administration Trump. Pham dirige actuellement un centre de réflexion sur l’Afrique relevant de ce Think Tank.
Peter Pham, connu pour sa proximité avec le Maroc, a été l’un des prétendants à ce poste politique d’importance pour l’Afrique avant qu’il ne soit éjecté de la liste des candidats après les objections formulées par le sénateur de l’Oklahoma James Inhofe.
L'influent sénateur et grand ami du Sahara Occidental a considéré que l’administration américaine devait prendre une position plus ferme sur le statut des territoires sahraouis occupés estimant que la position de Pham sur ce dossier était incompatible avec la qualité de responsable au département d’Etat, selon des révélations publiées par Foreign Policy.
Après plusieurs mois de tergiversation, l’administration Trump a nommé en septembre dernier Donald Yamamoto à ce poste, un fin connaisseur de l’Afrique, selon plusieurs observateurs à Washington.
L’OCP n’est pas à sa première opération de lobbying aux Etats-Unis, les révélations du quotidien américain, Daily Caller, sur les sommes versées par cette fondation à l’ancienne candidate démocrate, Hillary Clinton, renseignent sur les financements importants mobilisés par Rabat pour tenter de changer la position américaine sur ce dossier.
La fondation Clinton a reçu 15 millions de dollars de la part du roi du Maroc, Mohamed VI, pour assouplir la politique des restrictions imposées par le gouvernement des Etats-Unis aux investissements américains dans le Sahara Occidental en raison de l’occupation illégale de ces territoires.
L’argent accordé à la fondation, à l’époque où Hillary Clinton était secrétaire d’Etat, a permis à la compagnie publique marocaine OCP d’intensifier son exploitation controversée des ressources minières du Sahara Occidental occupée.

Ces informations viennent s’ajouter également aux révélations de Wikileaks en 2016, sur un don de 12 millions de dollars attribué par le Maroc à la Fondation Clinton afin de pouvoir héberger l’édition 2015 de la conférence annuelle de la fondation à Marrakech. Un million de dollars supplémentaire a été versé par OCP pour couvrir les frais de la conférence.
Bien que le Maroc dépense des millions de dollars chaque année pour faire pression sur le Congrès afin de l’amener à reconsidérer sa position sur le conflit au Sahara Occidental, le projet de loi sur le financement des opérations extérieures du département d’Etat, adopté par le Sénat montre que "les efforts de lobbying des Sahraouis, même moins importants en termes de financements, ont porté leurs fruits", écrit vendredi al Monitor, le site américain spécialisé dans les questions du Moyen-Orient et de l’Afrique du Nord.
La commission des appropriations du Sénat a consacré à l’aide accordée au Sahara Occidental un  chapitre séparé de celui du Maroc, en affirmant que tout financement qui sera octroyé aux territoires occupés sera géré par la mission pour l’organisation d’un référendum au Sahara Occidental (Minurso) en consultation avec le Sénat.
Le Sénat a exclu Rabat de la gestion de ces financements dans les territoires occupés, estimant que confier au Maroc cette mission revenait à le reconnaître indirectement comme puissance administrante.
La dernière liste des dépendances et territoires à souveraineté spéciale, établie par le département d’Etat, a confirmé une fois de plus que l’administration américaine ne reconnaissait pas la prétendue souveraineté du Maroc sur le Sahara occidental.
Le Département d’Etat qui a introduit fin 2016 quelques changements à cette liste a maintenu sa position sur le territoire sahraoui en affirmant que sa souveraineté "reste à déterminer ".

La position américaine s’aligne sur celle des Nations Unies qui considèrent le Sahara Occidental comme un territoire non autonome en attente de décolonisation. Washington s’est en effet démarqué plusieurs fois du plan d’autonomie présenté par le Maroc en laissant travailler l’ONU sans lui tracer de voie à suivre. (SPS).

viernes, 20 de octubre de 2017


عائلة صحراوية تطالب بفتح تحقيق و بإجراء تشريح طبي على جثة ابنتها.
نشرت بواسطةالمستقبل الصحراوي  في المناطق المحتلة 17 أكتوبر,2017 0 873 زيارة

أعلنت عائلة الضحية الصحراوية ” مينتو لعبيدي ” بتاريخ 16 أكتوبر / تشرين أول 2017 من خلال وقفة احتجاجية سلمية نظمتها بالمستشفى الإقليمي بمدينة الداخلة / الصحراء الغربية عن مطالبتها السلطات المغربية فتح تحقيق مستقل و إجراء تشريح طبي على جثة ابنتها ” مينتو لعبيدي ” التي وجدت مرمية بشاطئ البحر ضواحي المدينة المذكورة.
و أفادت مصادر مقربة من عائلة الضحية أن الضحية الصحراوية ” مينتو لعبيدي ” تتواجد إلى حدود نهار أمس بمستودع الأموات بالمستشفى المذكور بعد العثور عليها مرمية بشاطئ البحر جثة هامدة في غياب أي تفسير يحدد ظروف و ملابسات وفاتها الغامضة.
و كانت عائلة الضحية الصحراوية ” مينتو لعبيدي ” البالغة من العمر 33 سنة قد أعلنت عن اختفائها مساء يومه السبت 14 أكتوبر / تشرين أول 2017 و عثر عليها جثة هامدة في ظروف تظل غامضة في حدود الساعة 12 قبل الزوال بتاريخ 15 أكتوبر / تشرين أول 2017 .
المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين
عن حقوق الإنسان
CODESA
العيون / الصحراء الغربية بتاريخ: 17 أكتوبر / تشرين أول2017  

EL PRESIDENTE  DE LA REPUBLICA REICIBE AL ENVIADO PERSONAL DEL S.G. DE LA ONU, Sr  HORST KÖHLER.
SPS 19/10/2017 - 23:21

Chahid El Hafed, 19/10/2017 (SPS)- El Secretario General del Frente Polisario y Presidente de la República, Brahim Ghali, recibió hoy jueves en la sede de la Presidencia, al Enviado Personal del Secretario General de Naciones Unidas para el Sáhara Occidental, Horst Köhler.

Después de la reunión el Presidente de la República, dijo a los medios de comunicación nacionales e internacionales que su reunión con el Enviado Personal, el señor Köhler, ha sido fructífera, positiva y constructiva".
 
"Abordamos el rol que juega NNUU por la descolonización del Sáhara Occidental, así como le hemos expresado la disposición de la parte saharaui en cuanto a la colaboración con NNUU, su secretario general y el enviado personal", dijo el jefe del Estado.

Brahim Ghali, sostuvo que los saharauis no ahorrarán ningún esfuerzo para que Horst Köhler tenga éxito en su misión, "siempre y cuando la parte marroquí, que ha bloqueado los intentos de solución política que garantice el derecho del pueblo saharaui en la autodeterminación, tenga la voluntad de colaborar", dijo el Presidente, quien agregó que para el éxito del nuevo enviado, hace falta "el apoyo del Consejo de Seguridad y en especial los miembros permanentes".

"Esperamos que [Horst Köhler], no ignore el rol de la Unión Africana, que es un actor imprescindible en esta cuestión, ya que es socio de NNUU en lo que respecta a la descolonización del Sáhara Occidental, última colonia en África", finaliza el Presidente. 


Es de destacar que el nuevo Enviado Personal, Horst Köhler, aterrizó ayer miércoles en los Campamentos de Refugiados, donde tuvo encuentros con las máximas autoridades del Frente Polisario, la RASD y la sociedad civil saharaui.(SPS).