lunes, 24 de octubre de 2016


lunes, 24 de octubre de 2016

الوضع بمنطقة الكركرات محور محادثات هيرفي لادسو، مع المسؤولين الصحراويين.



حل اليوم الأحد الأمين العام المساعد المكلف ببعثات الأمم المتحدة لحفظ السلام السيد هيرفي لادسوس ، بمخيمات اللاجئين الصحراويين في إطار زيارة عمل تقوده إلى طرفي النزاع “جبهة البوليساريو والمغرب”.وقد استقبل المسؤول الأممي من طرف المنسق الصحراوي مع بعثة المينورسو السيد أمحمد خداد ، وفي تصريح لوسائل الإعلام ، أكد السيد أمحمد خداد أن اللقاء كان فرصة لإخطار الأمين المساعد بموقف جبهة البوليساريو من الخرق المغربي لإتفاق وقف النار (الاتفاقية العسكرية رقم 1) بمنطقة الكركرات وما صاحبه من تصعيد ، مذكرا ضيفه بالمهمة التي أنشئت من أجلها بعثة المينورسو وهي تنظيم استفتاء بالمنطقة وما اتفاق وقف إطلاق النار إلا مرحلة أولى من أجل تنظيم العملية.ودعا المنسق الصحراوي مع بعثة المينورسو الأمم المتحدة للضغط على المغرب وتجاوز المعضلة الفرنسية التي تقف دائما في وجه أي قرار أممي من شأنه إخضاع الدولة المغربية للشرعية الدولية ، وأبرز أن مجلس الأمن اجتمع ست مرات منذ شهر أبريل الماضي لكنه في كل مرة يفشل في إصدار موقف يلزم دولة الاحتلال المغربي بالرضوخ للشرعية الدولية.وأوضح السيد أمحمد خداد أن جبهة البوليساريو قبلت بالتعاطي مع الأمم المتحدة على أساس تنظيم استفتاء ، وفي حال يقينها من فشل المنظمة الأممية في تنظيم هذا الاستفتاء فإنها على استعداد لاتخاذ أي قرار من شأنه أن يضمن خيار تقرير المصير والاستقلال.وكان السيد هيرفي لادسوس  قد التقى اليوم الأحد ، بوزير الدفاع الوطني السيد عبد الله لحبيب وكذا كاتب الدولة للتوثيق والأمن السيد إبراهيم أحمد محمود ، وذلك بمقر دار الضيافة ؛ أين تمت مناقشة قضية الخرق المغربي بمنطقة الكركرات والدور المنوط بالمكون العسكري لبعثة المينورسو في المنطقة والذي كان شاهدا على هذا الخرق.وفي تصريح للصحافة بعد اللقاء ، عبر المسؤول الأممي عن تفهمه للانشغال الذي عبرت عنه جبهة البوليساريو بخصوص عدم إحراز تقدم في مسلسل السلام الأممي ، مبرزا ” كما تعلمون تطلعات الأمم المتحدة هي التي عبر عنها الأمين العام والهادفة إلى إحراز تقدم في مسلسل التسوية”.وأوضح السيد هيرفي لادسوس أن “اللقاء تناول الوضع على الأرض بمنطقة الكركرات ووقفنا على تعاون جبهة البوليساريو مع بعثة المينورسو وتسهيل مهامها على الأرض” ، معتبرا أن هناك عدة عوائق ستحاول المنظمة الأممية معالجتها مع التحلي بمبدأ الحياد التام بين طرفي النزاع.من جهة أخرى ، اعتبر كاتب الدولة للتوثيق والأمن أن هذا اللقاء كان فرصة لتذكير الأمم المتحدة بالتزاماتها تجاه حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير ، كما تم خلاله التعبير عن مدى تذمر الطرف الصحراوي من التقاعس الأممي في ظل مواصلة المغرب تحديه للشرعية الدولية وتماديه في خرق كل الالتزامات.وأبرز كاتب الدولة للتوثيق والأمن ، أن القيادة الصحراوية أبلغت المساعد الأممي مدى السخط الشعبي على غياب الأمم المتحدة وعجزها عن تحقيق وعودها.للإشارة ، فإن الأمين العام المساعد المكلف ببعثات حفظ السلام وصل اليوم إلى مخيمات اللاجئين الصحراويين مصحوبا بالممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة السيدة كيم بولدك وقيادات بعثة المينورسو ، ومن المنتظر أن تشمل الزيارة منطقة الكركرات المحررة للوقوف على الوضع هناك.
Publié par Futurosahara.

domingo, 23 de octubre de 2016

الولايات المتحدة تتقدم بمقترح لإيفاد بعثة من مجلس الأمن لزيارة الصحراء الغربية.




تقدمت الولايات المتحدة الأمريكية يوم الثلاثاء بمقترح بإيفاد بعثة من مجلس الامن لزيارة الصحراء الغربية بهدف تسريع عملية تسوية النزاع.
ويحظى المقترح الأمريكي الذي قدم خلال جلسة مجلس الامن الدولي التي انعقدت مساء اليوم بدعم اعضاء المجلس وإذا تم تجسيده ستكون المرة الأولى منذ 1995 يزور فيها وفد لمجلس الامن الصحراء الغربية.
ورحبت جبهة البوليساريو بالمقترح الأمريكي الذي اعتبرته تقدما خاصة في ظل التطورات التي تشهدها القضية الصحراوية.
وستشكل الزيارة ضربة جديدة لنظام المغربي الذي حاول خلال الاشهر الماضية تحدي المجتمع الدولي عندما شن هجوما ضد الامين العام للامم المتحدة وطرد المكون السياسي بالمينورسو وخرق وقف اطلاق النار .
وسيكون النظام المغربي امام تحد كبير عندما يزور سفراء مجلس الامن مدينة العيون المحتلة ويشاهدون عن قرب ما يجري في الاارضي المحتلة من انتهاكات وتمسك الشعب الصحراوي بالمطالبة بتقرير المصير.

Publicado por Futurosahara.

domingo, 16 de octubre de 2016

جمعية الصحراويين بفرنسا تشارك بلقاء رسمي ضواحي العاصمة الفرنسية باريس.
مونت لاجولي / فرنسا : إختضنت مدينة مونت لاجولي ضواحي العاصمة الفرنسية باريس لقاءً دعت لها سلطات جهة ليزڤلين تحت شعار التضامن الدولي لساكنة ليزڤلين ويهدف اللقاء إلى الإستماع والإطلاع على برامج وأنشطة جمعيات المجتمع المدني التي تنشط بالجهة.
من جانبها شاركت جمعية الصحراويين بفرنسا في هذا اللقاء بدعوة من والي الجهة ممثلة في شخص رئيسها السيد مبارك الرنة الذي كانت له الفرصة في لقاء والي الجهة السيد بيدي على هامش هذا الحدث لإطلاعه بشكل مباشر على برنامج أنشطة الجمعية التحسيسة بقضيتنا الوطنية على مستوى باريس وضواحيها.
هذا وشهد اللقاء حضور هام ورفيع المستوى من روؤساء بلديات ونواب برلمانيون عن الجهة ومدير العلاقات الدولية بالولاية إلى جانب دبلوماسيين ومبعوثين عن قنصليات بفرنسا.
مراسلة عالي الرُبيو

Publié par Futurosahara.

viernes, 14 de octubre de 2016

تعيين أنطونيو غوتيريس أمينا عاما للأمم المتحدة.

عينت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتزكية رئيس الوزراء البرتغالي السابق أنطونيو غوتيريس أمينا عاما جديدا للأمم المتحدة خلفا للأمين العام المنتهية ولايته بان كي مون.وينص القرار على أن غوتيريس سيتولى مهام الأمين العام للمنظمة العالمية لفترة “تبدأ في 1 يناير الثاني عام 2017 وتنتهي في 31 ديسمبر عام 2021”.وفي كلمة له أمام الصحفيين في ختام جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة الخميس 13 أكتوبر تعهد غوتيريس ببذل كل الجهود الممكنة لنشر السلام في سوريا.وقال غوتيريس إن قلبه ينفطر ألما عندما يشاهد معاناة الشعب السوري ولذلك سيفعل كل ما في وسعه لجلب السلام لهذا الشعب.ونوه الأمين العام الجديد للأمم المتحدة بأنه سيتم عقد لقاء في لوزان السبت المقبل بهدف إخراج التسوية السلمية في سوريا من الطريق المسدود. وأعرب عن أمله بنجاح هذه المساعي وقال إن “الجميع يتحملون مسؤولية وقف معاناة الشعب السوري”.يذكر أن الكوري الجنوبي بان كي مون الذي يتولى منصب الأمين العام للأمم المتحدة منذ عام 2007، حضر جلسة الجمعية العامة الخميس إلى جانب رئيس الدورة الـ71 للجمعية بيتير تومسون والرئيس الحالي لمجلس الأمن الدولي المندوب الروسي فيتالي تشوركين.وتجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن أنطونيو غوتيريس تولى منصب رئيس وزراء بلاده خلال الأعوام 1995-2002، وعمل رئيسا للمجلس الأوروبي عام 2000، وكان رئيسا لمنظمة “الاشتراكية الدولية” من 1999 إلى 2005.


  Comer la goma y el otro se infla por él

Estimados hermanos combatientes;
            Podemos decir a Marruecos que la propuesta de otra marcha negra para los marroquíes que quieren apuntarse sería más que seguro diferente a la de los años 1975 ver una catástrofe, porque primero no teníamos armas para defendernos, ni experiencia para enfrentarnos a un ejército que venía con tanques y decenas de miles de personas que sobrepasan a toda la población saharaui (350.000 personas), ahora como lo intenten, se enfrentaran a un ejército que derroto al mismísimo ejército marroquí, los que saldrán del muro sin tener un visado serán castigados por la pena internacional, y seguramente será el principio de una guerra que no tendrá fin sino con la aplicación de los principios que se pusieron de antemano por la comunidad internacional, los que saldrán por su voluntad propia deben saber que están violando los derechos de los estados y no  serán devuelto a su país que después de haber pasado unos meses en el desierto y como lo estamos pasando nosotros, no creerán que van a dormir en un hotel, ni siquiera tenemos tiendas y estamos acostumbrados en dormir a cielo abierto en todas las intemperies   y en todas las condiciones naturales de nuestro queridoSahara ( las minas, soroco, frio, calor y hasta reptiles como serpientes y escorpión y poco agua salada), así que los voluntarios que se van a apuntar para cumplir el sueño del rey y sus lacayos que se están aprovechando de todas las riquezas del Sahara, que sepan que les empuja a una posible muerte en el desierto y sobretodo en esta fecha, que delante de ellos habrán combatientes valientes y feroces si se les pida o obliga a ello, además de  muy bien experimentado que han derrotado al ejercito de marrueco, que se esconde detrás de los muros para defenderse, esos combatientes no necesitan dinero para combatir, es la fe en cada uno de ellos como nomina, están combatiendo por una causa justa, legal y de derecho reconocido por todas las instancias internacionales, por su territorio, por su honor, no cobramos dinero para esto, pero  la convicción de todos y nuestra unión hace que no nos pueden vencer hoy en día  ni con los colones que harán marchas tontas, ni con los ejércitos equipados de todos los materiales sofisticados, ni con los apoyos tácticos de los más potentes expertos que le  sostuvo anteriormente.
تعيين أنطونيو غوتيريس أمينا عاما للأمم المتحدة.

عينت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتزكية رئيس الوزراء البرتغالي السابق أنطونيو غوتيريس أمينا عاما جديدا للأمم المتحدة خلفا للأمين العام المنتهية ولايته بان كي مون.وينص القرار على أن غوتيريس سيتولى مهام الأمين العام للمنظمة العالمية لفترة “تبدأ في 1 يناير الثاني عام 2017 وتنتهي في 31 ديسمبر عام 2021”.وفي كلمة له أمام الصحفيين في ختام جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة الخميس 13 أكتوبر تعهد غوتيريس ببذل كل الجهود الممكنة لنشر السلام في سوريا.وقال غوتيريس إن قلبه ينفطر ألما عندما يشاهد معاناة الشعب السوري ولذلك سيفعل كل ما في وسعه لجلب السلام لهذا الشعب.ونوه الأمين العام الجديد للأمم المتحدة بأنه سيتم عقد لقاء في لوزان السبت المقبل بهدف إخراج التسوية السلمية في سوريا من الطريق المسدود. وأعرب عن أمله بنجاح هذه المساعي وقال إن “الجميع يتحملون مسؤولية وقف معاناة الشعب السوري”.يذكر أن الكوري الجنوبي بان كي مون الذي يتولى منصب الأمين العام للأمم المتحدة منذ عام 2007، حضر جلسة الجمعية العامة الخميس إلى جانب رئيس الدورة الـ71 للجمعية بيتير تومسون والرئيس الحالي لمجلس الأمن الدولي المندوب الروسي فيتالي تشوركين.وتجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن أنطونيو غوتيريس تولى منصب رئيس وزراء بلاده خلال الأعوام 1995-2002، وعمل رئيسا للمجلس الأوروبي عام 2000، وكان رئيسا لمنظمة “الاشتراكية الدولية” من 1999 إلى 2005.كما كلف غوتيريس بمهمة المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، منذ عام 2005 إلى 2015 حيث عمل على معالجة أزمة اللاجئين في الشرق الأوسط.وقال بان كي مون بعد تعيين غوتيريس: “ربما هو معروف في المواقع الأكثر أهمية: على جبهات الصراعات المسلحة والمعاناة الإنسانية.. لطالما قدرت نصائحه وأعجبت بروحه للعمل”، مضيفا “مواهبه السياسية هي تلك المناسبة للأمم المتحدة: التعاون من أجل المصلحة العامة والمشاركة في المسؤولية فيما يخص الشعوب والكوكب”.هذا ورحبت عدة دول، بتعيين غوتيريس، الطي سيرث الكثير من الازمات العالمية ومنها قضية الصحراء الغربية التي عجز اكثر من امين عام عن إيجاد حل سلمي لها منذ عام 1991.المصدر: وكالات
.Publié par Futurosahara


مشاركة صحراوية في الدورة الـ33 لمجلس حقوق الإنسان الأممي.
نشرت بواسطةالمستقبل الصحراوي  في أخر الاخبار 18 سبتمبر,2016 0 788 زيارة
تتواصل أشغال مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في دورته الـ33، بمدينة جنيف السويسرية، بمشاركة وفد صحراوي من مخيمات اللاجئين والمناطق المحتلة ومن الجالية الصحراوية المقيمة بالمهجر .وقد شهد الأسبوع الأول من الأشغال، مداخلات مهمة حول وضع حقوق الإنسان بالصحراء الغربية.ففي مداخلة لها، أدانت منظمة “فرنسا الحريات” رفض القضاء المغربي فتح تحقيق بشأن التعذيب وسوء المعاملة الذي طال المُعتقلين السياسيين الصحراويين “مجموعة أكديم إزيك” أثناء التحقيق معهم وخلال اعتقالهم، مُشيرة إلى أن محكمة النقض المغربية قضتْ في 27 من يوليو الماضي بإلغاء الأحكام الصادرة عن المحكمة العسكرية في حق 23 معتقلا سياسيا ومدافعا عن حقوق الإنسان، وإحالة قضيتهم إلى محكمة الاستئناف التي ستعتمد بدورها على محاضر جائرة وُقِّعت تحت التعذيب.وطالبت المنظمة الفرنسية-الدولية مجلس الأمم المتحدة والمنتظم الدولي بضرورة التدخل العاجل لإطلاق سراح معتقلي “أكديم إزيك”، وضمان محاكمة عادلة لهم في أقرب الآجال في حال متابعتهم، كما دعت إلى فتح تحقيق بشأن التعذيب وسوء المعاملة التي تعرضوا لها.

تعيين أنطونيو غوتيريس أمينا عاما للأمم المتحدة.

عينت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتزكية رئيس الوزراء البرتغالي السابق أنطونيو غوتيريس أمينا عاما جديدا للأمم المتحدة خلفا للأمين العام المنتهية ولايته بان كي مون.وينص القرار على أن غوتيريس سيتولى مهام الأمين العام للمنظمة العالمية لفترة “تبدأ في 1 يناير الثاني عام 2017 وتنتهي في 31 ديسمبر عام 2021”.وفي كلمة له أمام الصحفيين في ختام جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة الخميس 13 أكتوبر تعهد غوتيريس ببذل كل الجهود الممكنة لنشر السلام في سوريا.وقال غوتيريس إن قلبه ينفطر ألما عندما يشاهد معاناة الشعب السوري ولذلك سيفعل كل ما في وسعه لجلب السلام لهذا الشعب.ونوه الأمين العام الجديد للأمم المتحدة بأنه سيتم عقد لقاء في لوزان السبت المقبل بهدف إخراج التسوية السلمية في سوريا من الطريق المسدود. وأعرب عن أمله بنجاح هذه المساعي وقال إن “الجميع يتحملون مسؤولية وقف معاناة الشعب السوري”.يذكر أن الكوري الجنوبي بان كي مون الذي يتولى منصب الأمين العام للأمم المتحدة منذ عام 2007، حضر جلسة الجمعية العامة الخميس إلى جانب رئيس الدورة الـ71 للجمعية بيتير تومسون والرئيس الحالي لمجلس الأمن الدولي المندوب الروسي فيتالي تشوركين.وتجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن أنطونيو غوتيريس تولى منصب رئيس وزراء بلاده خلال الأعوام 1995-2002، وعمل رئيسا للمجلس الأوروبي عام 2000، وكان رئيسا لمنظمة “الاشتراكية الدولية” من 1999 إلى 2005.كما كلف غوتيريس بمهمة المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، منذ عام 2005 إلى 2015 حيث عمل على معالجة أزمة اللاجئين في الشرق الأوسط.وقال بان كي مون بعد تعيين غوتيريس: “ربما هو معروف في المواقع الأكثر أهمية: على جبهات الصراعات المسلحة والمعاناة الإنسانية.. لطالما قدرت نصائحه وأعجبت بروحه للعمل”، مضيفا “مواهبه السياسية هي تلك المناسبة للأمم المتحدة: التعاون من أجل المصلحة العامة والمشاركة في المسؤولية فيما يخص الشعوب والكوكب”.هذا ورحبت عدة دول، بتعيين غوتيريس، الطي سيرث الكثير من الازمات العالمية ومنها قضية الصحراء الغربية التي عجز اكثر من امين عام عن إيجاد حل سلمي لها منذ عام 1991.المصدر: وكالات
.Publié par Futurosahara